رواية للأديب العماني “زهران القاسمي” تبدأ بالعثور على جثة سيدة حامل غارقة في بئر، وعلى الرغم من وفاتها منذ مدة إلا إنهم استخرجوا طفلاً حي من بطنها، ومن هنا تبدأ الغرائبية في الرواية. وهذا الطفل هو القافر الذي نجا من الغرق في بطن أمه أصبح يسمع خرير الماء ولو أنه …
أكمل القراءة »