الروح التي يجب أن نستدعيها لنعيد للمعلم هيبته ربما لم يتوقع أمير الشعراء(أحمد شوقي )أن زمناًسيأتي من بعده لا يقوم فيه أحد للمعلم ووفه التبجيلا » ذلك واقع يعيشه المعلم بليبيا علي مضض ويتجرع المرارة في غياب واضح لدور المؤسسة التربوية في تشريع القوانين لحمايته زوالذود عن رسالته ..يعينين جاحظتين …
أكمل القراءة »