على فكرة إنشاء وزارة السعاد استطـــلاع : د . عبدالله الوافي حملنا الفكرة المتعلقة ببعث وزارة للسعادة في ليبيا أسوة ببعض دول الخليج العربي الهادر وأسوة ببعض دول أوروبا وعرضناها على عينة من الليبيين والليبيات حيث استهجن جلهم طرح الفكرة واعتبرها البعض نوعاً من أعراض إصابة المخيخ في رؤوسنا بمرض …
أكمل القراءة »الكوتش ندى الوليد : مضيت إلى حيث أريد رغم المعارضـة التـي واجهتني
في عالم يزداد فيه الاهتمام بصحة المرأة ورياضتها، نجحت )ندى الوليد ( في أن تكون مصدر إلهام للكثير من السيدات الليبيات. من خلال رحلتها الملهمة، تمكنت من تخطي عديد التحديات التي تواجه المرأة في مجال الرياضة، وتحولت إلى رمز للعزيمة والإصرار،قطعت أشواطاً وحققت مع مادياتها معجزات . حاورتها : …
أكمل القراءة »مهند إيتو :مـدرب المنتـخـب ختار لاعبين من بنك الاحتياط وترك من هم أجدر
مهند ايتو كما يطلقون عليه في ملاعب الكرة أو مهند عيسى كما يسمونه. لاعب لا يهدأ ،حركية عالية وجهد استثنائي في الملعب ، أما خارج الملعب فهو هادىء جداً حتى أنه لايتكلم إلا رداً عن سؤال. أجرت الحوار : نادية البطني تصوير : أيمن الشعباني للاعب …
أكمل القراءة »مضغ العلكة
يمضغ معظم الأشخاص العلكة من باب التسلية، وتحسين رائحة الفم، ولكن للعلكة فوائد أخرى قد تشجع الكثيرين على مضغها يومياً.. وذكرت تقارير وأبحاث طبية العديد من الفوائد «غير المتوقعة» لمضغ العلكة، منها إعداد: صفاء الميلادي تقوية الذاكرة أثبتت الدراسات أن العلكة تعزز من الأداء العقلي ووظائف الإدراك، مثل التركيز …
أكمل القراءة »المسلسلات الليبية تفتقر للاحترافية والمؤثرات السينمائية مليئة بالأخطا
عندما تكون البيئة الحاضنة بيئة مناسبة ،يولد الإبداع ،هكذا هى نسيبة ابراهيم السائح ،والتي تدرس فى مجال إدارة الأعمال ذات التاسعة عشر ربيعاً، من عمرها شابة كبذرة صالحة تنمو أحلامها الصغيرة لتفاجئنا بموهبة خاصة موهبة الفن السينمائي . إشراف :عبير المحجوب كان الأمر بالنسبة لي مرعبا أن تشاهد أطرافا …
أكمل القراءة »رحلة الفن في صناعة الدراما الليبية
في خضم سباق الفضائيات العربية ، وزخم الإ نتاج الدرامي اللامتناهي ،تبرز الدراما الليبية كنجمة خافتة في سماء الإبداع التلفزيوني. رغم تاريخها الفني العريق، تعاني الساحة الفنية الليبية من ندرة الإنتاج الدرامي و البرامجي مما يثير تساؤلات عديدة حول الأسباب الكامنة وراء هذا التراجع.. هل هي تحديات مادية؟ أم نقص …
أكمل القراءة »قصيدة من فلسطين
(1) التانجو الأخيـر » سلمان دغش أُلَمْلِمُ ليْلي الطَّويلَ الطَّويلَ على هُدُبٍ لا يَنامُ على دَمعَةِ الملحِ ما بَينَ جَفنَيَّ، تَروي الحِكايَةَ مُنذُ بدايَتِها في بدايَتِنا بَيْنَ ماءَيْنِ يَختَصِرانِ الروايَةَ حولَ الخَريطَةِ، كيْ لا تَموتَ بِنا في الرَّحيلِ إليْها وَتَنتَحِرَ الذّاكِرةْ. أُلملِمُ كُلَّ شوارِدِ روحي وأجمَعُها شَهقَةً تِلوَ شَهقَتِها …
أكمل القراءة »الشاعر الصيني الذي رتّب مسكنه قبل رحيله وكأنه قبر.
لقد تضمن النتاج الشعري لهذا الشاعر العناصر التي تتشكل منها الطبيعة، إذ نجد عناوين قصائده تشير إليها. كتب عن القمر والشمس، وعن البحر والنهر، وعن حقل القمح وتفتح الأزهار الربيعية. كتب عن الشمال، وعن برودة الأرض والخصوبة، وعن البذور تخترق كل شيء وتنمو على كف الأمة الرحب. وود لو أنه …
أكمل القراءة »الأسباب غير المعلنة لامتناع أربعيني عن الزواج..
«جمال الزائدي يبدأ صباحه بطقس روتيني في المطبخ الصغير.. فنجان قهوة من بن منكه بالحبهان وماء الزهر.. سيجارة.. وصوت فيروز وجبة متكاملة للروح والجسد معاً.. سواء كان الطقس جيداً أو رديئاً لا يغير عاداته.. ولا يهم إذا ما كان قد خلد إلى فراشه باكرا في الليلة الماضية أم تأخر في …
أكمل القراءة »الشغالات في بيوتنا
سيدة تسير و خلفها مساعدة تجر عربة التسوق أو تحمل طفلاً ، و أخرى تجلس في سيارتها وترسل العاملة لتجلب لها كوب قهوتها من المقهى ، هذا المنظر بات أمراً شائعاً جداً في الآونة الأخيرة فبعض ربات البيوت والسيدات بتن يتباهين بامتلاكهن مدبرات منزل (شغالات) ، ويحرصن على اصطحابهن في …
أكمل القراءة »